قسمنا التعليمي والتربوي: إذ تنادي المدرسة ب(تجديد الخطاب الإسلامي) بل وبتجديد جل التدريس الإسلامي: فالتعليم العتيق يجب أن ينحو نحو الإجتهاد والتفتح على كل العلوم الإسلامية:لا التفتح على بعض العلوم اللازمة للوظائف فقط.. بل وترى هيمنة منهج المدارس السكولاستيكية على شعبتي الشريعة والدراسات الإسلامية.. وتعامي العديد من الأساتذة لحد الآن على جل ما استجد من علوم واجتهادات.. وخصوصا في ميادين الفكر الإسلامي : فهزيمتنا كمسلمين فكرية وتعليمية وتربوية أولا: لذا ترى المدرسة بأنها متكاملة مع التعليم العتيق وكل الشعب الدراسية الإسلامية لتدريسها للعديد من العلوم الإسلامية التي لا تدرس رسميا :بل ولحد ندائها بوجوب تدريس التربية الروحية في كل هاته الشعب.. بل والإشارة الجمالية والفنية لها في كل مستويات التدريس الإسلامي: بهدف تطبيب التطرف والشكلية والجزئية والعديد من نواقصنا كمسلمين : لذا تقوم المدرسة ب(التدريس والتربية عن بعد) لمقررات أولية ستسعى رويدا لتطويرها : وذلك عبر مستوى (تأهيلي فإعدادي فثانوي ثم جامعي: يتضمن كل ما استجد من إختصاصات: من الإعجازات العلمية في القرآن الكريم والسنة الشريفة حتى الإقتصاد الإسلامي ففقه الأسلمة... والتربية الروحية ..و...بل وحتى السلام الإسلامي:التي تراه المدرسة إشكالية علمية ومبدئية أولا)..دخول .
منذ قرون والعقل الغربي يسيطر على كل العقل العالمي،ولا مشكل أن يقود الغرب العالم ما دام مبدئيا وعلميا،لكن المشكل أن قواده اليوم أضحوا يفقهون بأن كل العلوم وكل الأخلاق الفاضلة ،لا تزيد إسلامنا إلا إنتشارا وقوة ،ولهذا ينادون ،وعبر العديد من المشاريع:للاعقل وللاعلم ولكل الصهيوماسونية ، بل ويهددون كل الإنسانية بسلام الوهم والفساد .. ولحد بداية تزييفهم للعلوم ودعوتهم لديانة غير حصرية يعبد بها كل منا هواه..: فضد كل هذا نجاهد علميا وتربويا:وبمذهبية قرآنية سنية عرفانية كبديل : ولله الحمد :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق