مشروعنا الإصلاحي : ويحتوي على رؤيتنا العامة للإصلاح الإسلامي: إنطلاقا من إشكاليات (الهيمنة الصهيونية على العقل العالمي)و(شتاتنا العربي) و(تفرقتنا الإسلامية) وكل عموميات أزماتنا كمسلمين.. كما يحتوي هذا المشروع على كل الكتب المؤسسة لمدرستنا إنطلاقا من نداء المؤسس ب(تفسيرعملي للقرآن الكريم) بل ووضع اللبنات الأولى له. حتى كتبه التنظيرية ل(مذهبية إسلامية وحدوية) ولا نقول واحدة . فكتبه في (التربية الروحية ) بكل سنية..ثم مؤلفاته في (الفقه الحركي) ثم (دواوينه الشعرية): فقد كان المؤسس بحمد الله تعالى سباقا للنداء ب(تفسير موضوعي للقرآن الكريم) منذ الثمانينات: لينجزه أحد المجتهدين جزاه الله تعالى: ثم هاهو ذا يكون أول من ينادي ب(تفسير عملي) بل ويقوم بوضع لبناته الأولى ..كما أنه كان سباقا للنداء ب(فقه حركي حكيم) لنا كمسلمين إسلاميين: فإنعدام هذا الفقه أو لنقل عدم الإلتزام به (كان وسيكون السبب الأكبر في فشل كل الأحزاب الإسلامية الحاكمة اليوم): ودون (هندسة مذهبية ..ولا إلتزام حتى بثوابت إسلامنا الحنيف).. دخول.
منذ قرون والعقل الغربي يسيطر على كل العقل العالمي،ولا مشكل أن يقود الغرب العالم ما دام مبدئيا وعلميا،لكن المشكل أن قواده اليوم أضحوا يفقهون بأن كل العلوم وكل الأخلاق الفاضلة ،لا تزيد إسلامنا إلا إنتشارا وقوة ،ولهذا ينادون ،وعبر العديد من المشاريع:للاعقل وللاعلم ولكل الصهيوماسونية ، بل ويهددون كل الإنسانية بسلام الوهم والفساد .. ولحد بداية تزييفهم للعلوم ودعوتهم لديانة غير حصرية يعبد بها كل منا هواه..: فضد كل هذا نجاهد علميا وتربويا:وبمذهبية قرآنية سنية عرفانية كبديل : ولله الحمد :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق